الفنّان سعيد الأتب , رسام ومصور لبناني أمريكي , يقوم بكل الأشياء للحصول على أفضل الّلقطات
إنه يعتبر نفسه دائماً بحالة الصرع عند ممارسة نشاطه إن كان بالتصوير أو بمهنة الرسم ، حتى إنه يخاطر دائمًا بحياته من أجل إعطاء نتيجة أفضل و مميزة ، لذلك فما هو إلا شخصا مبدع و عبقري بجنونه و تصرفاته
الأتب هو مصوّر فوتوغرافي لمشاهير العالم , ثم ركز جهوده الأكبر في الرسومات ، لم يكن هناك فنان آخر مثله بطموحاته ومخاطره في وقت وضع رسالته في تاريخ الفن. واجه التاريخ كله من المصور الشهير لرسام عبقري جنون
وقد حقق الأتب إنجازه الفريد والحيوي ، مستخدماً صرَعه وشخصيته المجنونة ، يعطي لوحاته إشراقة لطيفة للسيدات ثم يحرقها
نسأل دائماً أنفسنا ، هل هو إحياء المشاعر ، أو شعور بالغضب؟؟