لبنان أمام مرحلة إقتصادية دقيقة و ترقّب يسود الأجواء

صندوق النقد الدولي ووكالات التصنيف الدولية تحذر لبنان من مرحلة صعبة و دقيقة

أزمة اقتصادية تطال كل القطاعات تترجم عبر نمو ضعيف أقل من واحد فاصلة خمسة  في المئة حتى أقل من واحد كي لا نقول سلبي

خطوط دفاع مالية و نقدية تحويلات 81 بالكتلة النقدية بالليرة سيولة مصرفية توازي 50%من الودائع بالعملة الأجنبية تحويلات 4 % من قاعدة الودائع في حال الأزمات و الخضات لللأسواق المالية متماسكة لحد بعيد على صعيد الإقتصادي الحقيقي, تأليف الحكومة إشارات ثقة إستثمار خاص

دين المؤسسات العامة و وضع المالية العامة مرتفع فوق الخمسة عشر في المئة و دين عام 157 من الناتج المحلي بالإضافة للوضع الإجتماعي بطالة مرتفعة عدد متخرجي و عدد الوظائف تصل 34 % بين القوى العاملة

الفقر في السنوات الأخيرة و ارتفاع عدد الفقراء زادت فبدأنا نشعرها يوميا” المؤسسات المالية الدولية و وكالات التصنيف تحذر

أزمة متراكمة من 2011 – 2010 كان النمو 8 % و بدأت بالتراجع الى حين وصلت الى واحد فاصل خمسة بالمئة

 لكن هناك مؤشرات مطمئنة و إيجابية :

صندوق النقد و وكلات التصنيف تحذر من صعوبة و دقة الوضع اٌلإقتصادي و يطمئن للوضع المصرفي و النقدي ارتكازا” للتقارير

لبنان يعيش أزمة مالية عامة ( تقارب وضع اليونان و الأرجنتين و تركيا و إيران أحداث تشابه الإنهيار المالي المقنع)

توصيف:  لبنان يعيش أزمة إقتصادية و أزمة مالية عامة و أزمة مديونية تؤدي لرفع معدل الفوائد بالمقابل وضع مصرفي متين و قوي