لا تحسن قبل سنتين أو ثلاث فقد حافظ على استقراره من عام2007 – 2010 شكل حينها فقاعة و شكل ارتفاعات مخيفة في أسعار الشقق على المعدل المنظور. فتضاعفت أكثر من ثلاث مرات و الأراضي تضاعفت أكثر من أربع مرات خلال 2011-2017 فوقع ما يعرف بتصحيح الأسعار, المستثمر العربي و الأجنبي لا يأتي إلا إذا وجد عامل الاستقرار الداخلي لأنه إستثمار طويل المدى. من هنا الشقق الفخمة فوق المليون تراجعت بين 20 % – 25 % فسعر الشقق مرتبط بإرتفاع سعر الأرض لأن سعر الأرض لا ينزل كثيرا” لأنها محدودة.
المقاول الذين إعتمد على قروض لم يستطيع بيع العقار و الجمود أدى لمشاكل بشكل عام فلا انفراجات والمقاولين صامدين لأكثر من سبب منها السعي لإستعداد المربح .
أما في ما يخص ارتفاع الفوائد ينعكس سلبا” على العقار الذي يريد أن يشتري شقة قادر الأن او بعد وقت لأن النتيجة متعادلة .
تكاتف الشركات لنهضة السوق و طرح تسهيلات القطاع العقاري متماسك بدليل ثبات سعر الأراضي إلى حد ما .السوق ليس للمضاربة بل للتكاتف و الإتحاد أسعار الشقق يوجد طلب ضئيل ,إدارة مشاريع تتماشى و وضع السوق و متطلباته .